هناك عدة أنواع من أجهزة ليزر تجديد البشرة، ولكل واحدة آلية عمل خاصة:
من أبرز مميزاته أنه لا يؤثر على الطبقة الخارجية من الجلد وفترة التعافي به أقصر بالمقارنة بليزر ثاني أكسيد الكربون، ويعيب عليه أنه يحتاج إلى العديد من الجلسات للحصول على النتائج المطلوبة.
ويعتبر علاج الأمراض الجلدية بالليزر آمناً بشكل عام عندما يتم إجرائه من قبل أخصائي مؤهل وذو خبرة.
عيادات دكتور أسماء حجازي للتجميل و الليزر و الجلدية في جدة
يُحدث الليزر الكسري “نقاط حرارة” في الجلد، مما يحفز عملية الشفاء الطبيعية وينتج عنه تجديد خلايا البشرة بشكل متساوٍ.
قد تحتاج لوضع كمادات باردة على المنطقة المعالجة لعلاج الاحمرار والانتفاخ الذين قد يصاحبان استخدام الليزر.
الليزر لا يمكنه إزالة شعر الوجه بصورة نهائية ودائمة، ولكنه يعمل على التقليل من نموه بصور كبيرة وطويلة الأمد، والليزر بصفة عامة يستهدف بصيلات الشعر ويدمرها بالحرارة، وهو ما يؤدي إلى ضعفها وتأخير نمو الشعر من الجديد، وفي الكثير من الحالات يؤدي إلى توقف نمو الشعر لفترات طويلة، ولكن يمكن أن تظهر بعض الشعيرات الخفيفة أو الضعيفة مع مرور الوقت بسبب التغيرات الهرموني أو طبيعة الجسم، ولهذا يحتاج معظم الأفراد إلى جلسات دورية كل عدة أشهر للحفاظ على النتائج.
كما يُفضل تجنب مسكنات الألم القوية والمضادات الحيوية الموضعية التي قد تؤثر على تفاعل البشرة مع العلاج بالليزر.
وغالبًا ما تستخدم ليزرات الاجتثاث للحد من الندوب. وهي تستخدم أيضًا لعلاج التجاعيد لأنها قد تحفز إنتاج الكولاجين.
اتباع هذه الإرشادات يمكّن المرضى من ليزر البشرة الاستفادة القصوى من العلاج مع تقليل مخاطر الآثار الجانبية.
النتائج: تحسين تدريجي في نسيج البشرة وتجديدها دون إزالة الطبقات الخارجية.
تجنب الليزر في حال وجود التهابات أو تهيجات في البشرة لضمان عدم تفاقمها.
تختلف تقنيات الليزر في تأثيرها على أنواع البشرة المختلفة (الدهنية، الجافة، الحساسة)، لذا يجب اختيار التقنية التي تناسب نوع بشرتك.
فقد عبّر العديد من المرضى عن رضاهم التام بعد إجراء العلاج، حيث لاحظوا تحسنًا ملحوظًا في مظهر بشرتهم وتجانس لونها. من أبرز النتائج ليزر البشرة التي أشاروا إليها: